لا تحزن ان الله معنا فانزل الله سكينته عليه
إ ل ا ت نص ر وه ف ق د ن ص ر ه الل ه إ ذ أ خ ر ج ه ال ذ ين ك ف ر وا ث ان ي اث ن ي ن إ ذ ه م ا ف ي ال غ ار إ ذ ي ق ول ل ص اح ب ه ل ا ت ح ز ن إ ن الل ه م ع ن ا ف أ نز ل الل ه س ك ين ت ه.
لا تحزن ان الله معنا فانزل الله سكينته عليه. وقوله عز وجل. لا ت ح ز ن إ ن الل ه. لا تحزن إن الله معنا لم يكن حزن أبي بكر جبنا منه وإنما كان إشفاقا على رسول الله صلى الله عليه وسلم. فقال أبو بكر رضي الله عنه.
إن أقتل فأنا رجل واحد وإن قتلت هلكت الأمة وروي أنه حين انطلق مع رسول. إ ل ا ت نص ر وه ف ق د ن ص ر ه الل ه إ ذ أ خ ر ج ه ال ذ ين ك ف ر وا ث ان ي اث ن ي ن إ ذ ه م ا ف ي ال غ ار إ ذ ي ق ول ل ص اح ب ه ل ا ت ح ز ن إ ن الل ه م ع ن ا ف أ نز ل الل ه س ك ين ت ه. يا رسول الله لو نظر أحدهم إلى قدميه لأبص ر نا لأننا في الغار تحته فقال. تفسير فأنزل الله سكينته عليه وأيده بجنود لم تروها يقول سجانه وتعالى في سورة التوبة إلا تنصروه فقد نصره الله إذ أخرجه الذين كفروا ثاني اثنين إذ هما في الغار إذ يقول لصاحبه لا تحزن إن الله معنا فأنزل الله سكينته عليه.